يوجد في هذا العالم صنفان من البشر، من هم عاديّون، ومن لهم “مهاراتٌ” تنمّي سلطتهم و منزِلتهم في مجتمعٍ قاسٍ ينجح فيه كلّ من له مهارةٌ قويّة تساهم بشكلٍ هائلٍ في رفع مستوياهم، حاصلِين على ثورةٍ و تقديرٍ كبير، بينما يذلّ من لا يملكون مهاراتٍ أو من لهم مهاراتٌ ضعيفة لا قيمة لها.
فماذا سيفعل حارس البوابة، بطلُ قصّتنا هذه وصاحب مهارة “الشراهة” التّي لا تُفيده بشيءٍ سوى أن تزيده من الجوع جوعًا؟
التعليقات